تكبير الخط تصغير الخط

عاش شعبنا يقذف الحجارة ويشعل الإنتفاضة تلو الإنتفاضة ليبقي الشعلة حية حتى ينشأ جيل التحرير، وقد أذن الله له بالميلاد ونشأ على عينه في المساجد.

اغتر العدو الصهيوني ظاناً أن جيل المساجد كجيل المقاهي فحاول سحقه ومحقه فكانت أول ثلمة في صخرته وبدأت الصخرة تتهاوى وتتساقط فكانت كما يلي:

اولا: عام 2008  (الفرقان) خسر العدو حسم المعركة وحقق شعبنا نصر الثبات في وجه اكبر قوة متغطرسة

ثانيا: 2012 (السجيل) خسر العدو قوة الردع وحقق شعبنا نصر التوازن والرعب.

ثالثا: عام 2014 (العصف المأكول) خسر العدو المبادرة والقدرة على الانهاء وحقق شعبنا النصر المعنوي والصمود.

رابعا: 2021  (سيف القدس) :
(١) خسر العدو القدرة والامن وحققنا النصر العسكري
(٢) خسر العدو التمساسك وبدأ يبحث عن وجوده ، وحققنا توحيد شعبنا.