- ℃ 11 تركيا
- 25 ديسمبر 2024
من هو “سليم جميل عيّاش”؟
من هو “سليم جميل عيّاش”؟
- 10 نوفمبر 2024, 6:28:47 م
- 132
- تم نسخ عنوان المقال إلى الحافظة
سليم جميل عيّاش
مَن هو سليم جميل عيّاش؟.. سؤال تصدر محركات البحث، خلال السطور المقبلة نستعرض أبرز المعلومات حول عيّاش.
أبرز المعلومات حول سليم جميل عيّاش
- وُلد سليم جميل عيّاش ""عيّاش"بتاريخ 10 نوفمبر 1963، فى مدينة حاروف بلبنان، وهو ابن جميل دخيل عيّاش (الأب) ومحاسن عيسى سلامة الأم، سبق له الإقامة فى جنوب بيروت.
أفاد موقع "واللا" العبري، بمقتل القيادي في "" سليم عياش، مساء اليوم الأحد، "بهجوم إسرائيلي في منطقة السيدة زينب، جنوب دمشق"، فيما أشارت مصادر صحفية أخرى أن الاستهداف وقع في بلدة القصير السورية.
وفي 11 ديسمبر 2020، أدانت المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، سليم عياش باعتباره مذنباً وحيداً في عملية اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري، وذلك بعدما برّأت كلاً من المتهمين الآخرين: حسين عنيسي وأسد صبرا وحسان مرعي.
وفي وقت سابق، عرض برنامج مكافآت من أجل العدالة، بحسب موقعه الإلكتروني، مكافأة تصل إلى 10 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تقود إلى سليم جميل عياش، المعروف أيضا باسم سليم جليل عياش.
وأضاف البرنامج التابع للحكومة الأمريكية، أن عياش ناشط بارز في الوحدة 121، فرقة الاغتيال التابعة لــ"حزب الله"، مشيرًا إلى أن عياش شارك في جهود لإلحاق الضرر بأفراد الجيش الأمريكي.
وحكمت محكمة دولية على عياش غيابياً بخمسة أحكام متزامنة مؤبدة بتهم تتعلق بالإرهاب ذات صلة بتفجير انتحاري لشاحنة مفخخة في فبراير 2005 في بيروت أسفر عن مقتل رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري.
كما أسفر الهجوم عن مقتل 21 شخصاً وإصابة 226 آخرين، ووجدت المحكمة أن عياش قاد فريق الاغتيال الذي نفذ الهجوم على الحريري، وأن عياش كان متورطاً بشكل فعّال في الاغتيال يوم الهجوم.
وحوكم سليم عياش، إضافة إلى أربعة أعضاء في حزب الله اللبناني حوكموا غيابياً بالضلوع في اغتيال الحريري.
وفي وقت سابق، أفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية “سانا” بسماع دوي انفجارات في دمشق.
من جهتها، أفادت وكالة "سانا" أن "المعلومات الأولية تشير إلى أن العدوان الإسرائيلي استهدف بناء سكنيا في منطقة السيدة زينب بريف دمشق".
وتضم المنطقة المستهدفة مقام السيدة زينب الذي يحظى بأهمية كبرى لدى الطائفة الشيعية، وشكّل الدفاع عنه عامل استقطاب لمقاتلين موالين لطهران، قاتلوا إلى جانب القوات الحكومية، على رأسهم حزب الله اللبناني.