- ℃ 11 تركيا
- 19 نوفمبر 2024
تعرف على محاولات اغتيال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي
تعرف على محاولات اغتيال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي
- 14 أكتوبر 2021, 1:20:31 م
- 1179
- تم نسخ عنوان المقال إلى الحافظة
المحاولة الأولى محاولة اغتيال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والأمير نايف
أفادت تحقيقات مصرية بأن هناك محاولة أغتيال للسيسي تمت في مكة المكرمة حيث حاول متهمين اغتيال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي خلال زيارتة لمكة المكرمة بوضع كمية كبيرة من المواد المتفجرة في أحد الفنادق؛ حيث كان قائد الخلية يرصد السيسي، واعترف بتجنيد عدد من المتهمين الآخرين".
وكشفت التحقيقات أن "المتهمين اشتروا مواد متفجرة ووضعوها في الطابق 34 من الفندق ظنا منهم أن السيسي سيقيم فيه".
ووفقا للتحقيقات، فقد "اعترف متهم بأن زوجته عرضت ارتداء حزام ناسف لتفجير نفسها حتى تشغل القوات في الوقت الذي يقوم فيه باقي الخلية باستهداف السيسي".
كما كشفت التحقيقات أيضا عن محاولة استهداف الأمير نايف. واعترف بذلك طبيب الأسنان علي إبراهيم حسن، مشيرا إلى أن شخصين خططا لاستهداف الرئيس السيسي والأمير نايف، وأن هناك سيدة ستفجر نفسها، بفضل عدم تفتيش السيدات.
المحاولة الثانية لاغتيال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي
أما محاولة الاغتيال الثانية للسيسي، فكانت داخل البلاد، وتورط فيها 6 ضباط، بينهم 4 ضباط أمن مركزي يشتبه بتورطهم في قضية مذبحة حلوان التي راح ضحيتها ضابط من قسم شرطة حلوان و6 أمناء من القسم ذاته.
وجاءت واقعة محاولة اغتياله عن طريق خلية ضباط الشرطة المفصولين "من بين الضباط الملتحين" وقام بها 6 ضباط وطبيب أسنان، وقاد الخلية الضابط محمد السيد الباكوتشي.
وقد اعترف عناصر الخلية الإرهابية التي تعتنق الأفكار التكفيرية بالسعي للالتحاق بتنظيم ولاية سيناء. في حين التحق أحد أعضائها بالعمل في قطاع الأمن المركزي عام 2007، وتلقى دورات تدريبية مكثفة نهضت بقدراته القتالية واستخدامه للأسلحة النارية.
وبحسب التحقيقات، فإن 66 متهما ممن تم القبض عليهم أدلوا باعترافات تفصيلية حول التنظيم، الذي وقف خلف محاولة اغتيال السيسي، ومنها الهيكل التنظيمي لما سمي بولاية سيناء، ومصادر التمويل وعدد أسماء بعض القيادات الهيكلية، باستثناء "والي التنظيم" لأنهم ليسوا على علم به.
محاولة اغتيال السيسي القمة العربية بالعاصمة الموريتانية نواكشوط
جاءت هذه المحاوله محاولة الفاشلة والتي أعلنت في حينها، تم الكشف عنها قبيل ساعات من المشاركة التي كانت متوقعة للرئيس السيسي في القمة العربية بالعاصمة الموريتانية نواكشوط قبيل منتصف هذا العام، حيث خرجت وسائل الإعلام المصرية لتؤكد أن أجهزة الاستخبارات المصرية نصحت السيسي بعدم حضور القمة، لأن هناك مخططا لاغتياله.
وقد أكدت السلطات الموريتانية في الحادي والعشرين من سبتمبر 2016، إحالة عشرة أشخاص تم اعتقالهم في وقت اعقاد القمة العربية إلى المحاكمة بعد انتهاء التحقيق معهم، بعد أن وجهت إليهم اتهاما بالتخطيط لعمليات إرهابية تستهدف قادة عرب مشاركين في القمة العربية.
محاولة اغتيال السيسى فى استراحة المعمورة بالإسكندرية
وحدثت هذه المحاولة الفاشلة من إحدى الشقق السكنية المواجهة لاستراحة المعمورة، بالإسكندرية، بواسطة تنظيم "لواء الثورة"، وتم القبض عليهم واعترفا بخطتهما وكواليس محاولة الاغتيال
حيث تمكنت الأجهزة الأمنية، من إحباط المخطط، من خلال القبض على إرهابيين اثنين في المعادي، عام 2017، حيث أدليا باعترافات تفصيلية حول المخطط بوجود اثنين يستأجران شقة فى إحدى العمارات المواجهة لاستراحة المعمورة، وتم القبض على هذين الفردين "محمود هانى وأحمد إمام جاد نجم"، ومعهم كاميرات فى العمارة التى تبعد عن الاستراحة مسافة كيلو ونصف، من الدور السابع فى عمارة أبو عمة، فى أرض المثلث، بطريق الطابية المعمورة البلد".