تكبير الخط تصغير الخط

إعداد: سنا كجك
עריכת: סנה קוג'ק

يقدم موقع 180 تحقيقات إلى قرائه نشرته المسائية الاخبارية الموجزة الخاصة بأخبار العدو الإسرائيلي من اذاعات وقنوات مواقع وصحف .. و إليكم حصاد اليوم:

*الاغتيالات تزيد حماس وحزب الله قوة*

قال الخبير العسكري يوسي ميلمان لصحيفة  هآرتس العبرية:
"الاغتيالات ستزيد من رفع مستوى عزم حماس وحزب الله على مواصلة الكفاح ضد إسرائيل فمثلًا: ظنت إسرائيل أن اغتيال عماد مغنية عام 2008 سيضر بحزب الله لكن على العكس، شكل الحزب قيادة عسكرية جماعية كان أحدها فؤاد شكر بحيث أصبح التنظيم أقوى وأكثر فعالية وفتكًا."

ذكر  المسؤول السابق في الموساد "ميشكا بن دافيد"لصحيفة معآريف: “لقد تشكلت حول إسرائيل حلقة ذات قدرة عسكرية وجهوزية لمحاربتنا تضم حزب الله والحوثيين والمليشيات الشيعية في العراق وسوريا تقف وراءها إيران وتعلن عزمها على تدميرنا وتبني قدراتها للقيام بذلك”.

وأشار استطلاع للرأي أجرته صحيفة معاريف إلى أن هناك 48% يؤيدون التوجه لصفقة أسرى بدلاً من مواجهة مع إيران وحزب الله.

*إسرائيل بانتظار الدعم الأمريكي*

نقلت صحيفة "ذي ماركر" عن مصادر: 
 "إسرائيل لم تستلم 
حتى الآن الدعم المالي الأميركي الذي صادق عليه بايدن في أبريل الماضي وهذا الدعم يقدّر بأكثر من 7  مليارات دولار ومن غير الواضح إن كان تأخيره بقرار من بايدن أو لأسباب تقنية.

أفادت مراسلة قناة 13 العبرية في واشنطن، بأن هناك هجوماً غير مسبوق من البيت الأبيض ضد سموتريتش وخاصة ضد الأطراف المعارضة للصفقة في الحكومة.

أوردت صحيفة “يديعوت أحرونوت"، أن اجتماع الكابينت الذي عُقد أمس في غرفة عمليات قيادة الأركان تحت الأرض (الحفرة) في الكرياه خلص إلى أن التقديرات تقول إن حزب الله هو من سيبادر بالهجوم أولاً ضد
إسرائيل قبل إيران.

*اغتيال القائد القسامي الحاج*

أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أنه تم اغتيال سامر محمود الحاج القيادي في حماس في لبنان.

وقال  رئيس إدارة العمليات في الجيش الإسرائيلي سابقًا، اللواء احتياط يسرائيل زيف  للقناة 12 العبرية: "انتظار ردّ حزب الله وإيران منذ 10 أيام إحراج إستراتيجي لإسرائيل حتى لا نقول ضعفًا إستراتيجيًا"!".

نقلت قناة "كان العبرية" عن مصدر مطلع على المفاوضات قوله: "نتعامل مع عرض الوسطاء كفرصة أخيرة لأن المخطوفين قد يموتون."

وأظهر استطلاع أجرته القناة "12 العبرية": أن 46% من الإسرائيليين يعربون عن خشيتهم من اندلاع حرب أهلية."