أهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة لليوم 460

profile
  • clock 15 يناير 2025, 1:50:15 م
  • eye 71
  • تم نسخ عنوان المقال إلى الحافظة
Slide 01
أرشيفية

نشر ‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏المكتب الإعلامي الحكومي لقطاع غزة  تحديثاً لأهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال "الإسرائيلي" على قطاع غزة لليوم 460.

 

وجاء نص البيان..

 (460) يوماً على حرب الإبادة الجماعية.
 (10,015) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال بشكل عام.
 (7,182) مجزرة ارتكبها الاحتلال "الإسرائيلي" ضد العائلات الفلسطينية. (وزارة الصحة).
(1,600) عائلة فلسطينية أبادها الاحتلال ومسحها من السجل المدني، بقتل الأب والأم وجميع أفراد الأسرة، وعدد أفراد هذه العائلات 5,612 شهيداً. (وزارة الصحة).
 (3,471) عائلة فلسطينية أبادها الاحتلال ولم يتبقَّ منها سوى فرداً واحداً، وعدد أفراد هذه العائلات فاق 9,000 شهيداً. (وزارة الصحة).
 (57,136) شهيداً ومفقوداً.
 (11,200) مفقودٍ لم يصلوا إلى المستشفيات.
 (45,936) شهيداً ممن وصلوا إلى المستشفيات (وزارة الصحة).
 (17,841) شهيداً من الأطفال.
(240) طفلاً رضيعاً وُلِدوا واستشهدوا في حرب الإبادة الجماعية.
 (858) طفلاً استشهدوا خلال الحرب وعمرهم أقل من عام.
 (44) استشهدوا نتيجة سوء التغذية ونقص الغذاء والمجاعة.
 (8) استشهدوا نتيجة البرد الشديد في خيام النازحين بينهم 7 أطفال.
(12,298) شهيدة من النساء قتلهن الاحتلال "الإسرائيلي".
(1068) شهيداً من الطواقم الطبية (وزارة الصحة).
 (94) شهيداً من الدفاع المدني قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي".
(202) شهيداً من الصحفيين قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي".
 (736) من عناصر وشرطة تأمين مساعدات قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي".
(149) جريمة استهداف الاحتلال لعناصر وشرطة وتأمين مساعدات.
(7) مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات.
 (520) شهيداً تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات.
 (109,274) جريحاً ومصاباً وصلوا إلى المستشفيات. (وزارة الصحة).
 (399) جريحاً ومُصاباً من الصحفيين والإعلاميين.
 (70%) من الضَّحايا هم من الأطفال والنساء.
 (218) مركزاً للإيواء والنُّزُوح استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي".
(10%) فقط من مساحة قطاع غزة يدعي الاحتلال الإسرائيلي أنها "مناطق إنسانية".
 (35,074) طفلاً يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما.
 (12,132) امرأة فقدت زوجها خلال حرب الإبادة الجماعية.
 (3,500) طفل معرّضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء.
(246) يوماً على إغلاق الاحتلال "الإسرائيلي" آخر معبر في قطاع غزة.
 (12,660) جريحاً بحاجة للسفر للعلاج في الخارج.
(12,500) مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج.
 (3,000) مريض بأمراض مختلفة يحتاجون للعلاج في الخارج.
(2,136,026) حالة إصابة بأمراض معدية نتيجة النزوح. (وزارة الصحة)
(71,338) حالة أُصيبت بعدوى التهابات الكبد الوبائي بسبب النزوح.
 (60,000) سيدة حامل تقريباً مُعرَّضة للخطر لانعدام الرعاية الصحية.
 (350,000) مريض مزمن في خطر بسبب منع الاحتلال إدخال الأدوية.
 (6,600) معتقل اعتقلهم الاحتلال من قطاع غزة خلال جريمة الإبادة الجماعية.
 (331) حالة اعتقال من الكوادر الصحية (الاحتلال أعدم 3 منهم داخل السجون).
(43) حالة اعتقال صحفيين ممن عُرفت أسماؤهم.
 (26) حالة اعتقال لعناصر الدفاع المدني.
 (2) مليون نازح في قطاع غزة.
(110,000) خيمة اهترأت وأصبحت غير صالحة للنازحين.
 (214) مقراً حكومياً دمرها الاحتلال "الإسرائيلي".
(136) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل كلي.
 (355) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
(12,794) طالب وطالبة قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي" خلال الحرب.
 (785,000) طالب وطالبة حرمهم الاحتلال "الإسرائيلي" من التعليم.
 (759) معلماً وموظفاً تربوياً في سلك التعليم قتلهم الاحتلال خلال الحرب.
(149) عالماً وأكاديمياً وأستاذاً جامعياً وباحثاً أعدمهم الاحتلال.
 (823) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل كلي.
(158) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل بليغ بحاجة إلى إعادة ترميم.
 (3) كنائس استهدفها ودمرها الاحتلال.
(19) مقبرة دمرها الاحتلال بشكل كلي وجزئي من أصل (60) مقبرة.
 (2,300) جثمان سرقها الاحتلال من العديد من مقابر قطاع غزة.
 (161,600) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل كلي.
(82,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال غير صالحة للسكن.
 (194,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال جزئياً.
 (88,000) طن متفجرات ألقاها الاحتلال "الإسرائيلي" على قطاع غزة.
 (34) مستشفى أخرجها الاحتلال عن الخدمة.
 (80) مركزاً صحياً أخرجه الاحتلال عن الخدمة.
(162) مؤسسة صحية استهدفها الاحتلال.
 (136) سيارة إسعاف استهدفها الاحتلال.
(206) مواقع أثرية وتراثية دمرها الاحتلال.
(3,130) كيلو متر أطوال شبكات الكهرباء دمرها الاحتلال.
 (125) عدد محولات توزيع الكهرباء الأرضية المدمرة.
 (330,000) متر طولي شبكات مياه دمرها الاحتلال.
 (655,000) متر طولي شبكات صرف صحي دمرها الاحتلال.
 (2,835,000) متر طولي شبكات طُرق وشوارع دمرها الاحتلال.
 (42) منشأة وملعباً وصالة رياضية دمرها الاحتلال.
 (717) بئر مياه دمرها الاحتلال وأخرجها عن الخدمة.
 (88%) نسبة الدمار في قطاع غزة.
 (37) مليار دولار الخسائر الأولية المباشرة لحرب الإبادة الجماعية.

يذكر ان قطر  أرسلت مسودة اتفاق لوقف القتال في قطاع غزة ومبادلة الأسرى الإسرائيليين بأسرى فلسطينيين إلى إسرائيل وحركة حماس، في خطوة أولى تهدف لإنهاء الحرب المستمرة منذ 15 شهراً.

وقبل أسبوع واحد فقط من تولي الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب منصبه، قال مسؤولون إن انفراجة تحققت في المحادثات التي تستضيفها الدوحة، وإن الاتفاق قد يكون قريباً.

بعض النقاط الرئيسية في مسودة الاتفاق، وفقاً لتصريحات أدلى بها مسؤول إسرائيلي لصحافيين ونقلتها وكالة "رويترز"، بينما لم تذكر حماس أي تفاصيل.

عودة الأسرى
في المرحلة الأولى، سيُطلق سراح 33 أسيراً إسرائيلياً منهم أطفال ونساء ومجندات ورجال فوق الخمسين وجرحى ومرضى.

وتعتقد إسرائيل أن معظم الأسرى على قيد الحياة، لكنها لم تتلق أي تأكيد رسمي من حماس.

وستستمر المرحلة الأولى 60 يوماً، وإذا سارت على النحو المخطط لها، فستبدأ مفاوضات بشأن مرحلة ثانية في اليوم السادس عشر من دخول الاتفاق حيز التنفيذ.

وفي مقابل الأسرى الإسرائيليين، ستفرج إسرائيل عن أكثر من ألف أسير ومعتقل فلسطيني بما يشمل من يقضون أحكاماً بالسجن لفترات طويلة لإدانتهم بإسقاط قتلى في هجمات.

ولن يتم إطلاق سراح مقاتلي حماس الذين شاركوا في هجوم 7 أكتوبر 2023 على إسرائيل.

انسحاب القوات
سيكون انسحاب القوات الإسرائيلية على مراحل مع بقائها قرب الحدود لتأمين المدن والبلدات الإسرائيلية الواقعة هناك. وبالإضافة إلى ذلك، ستكون هناك ترتيبات أمنية فيما يتعلق بمحور صلاح الدين (فيلادلفي) جنوب قطاع غزة، مع انسحاب إسرائيل من أجزاء منه بعد الأيام القليلة الأولى من الاتفاق.

سيتم السماح لسكان شمال غزة "غير المسلحين" بالعودة إلى مناطقهم مع وضع آلية لضمان عدم نقل الأسلحة إلى هناك. كما ستنسحب القوات الإسرائيلية من معبر نتساريم في وسط غزة.

سيبدأ تشغيل معبر رفح بين مصر وغزة تدريجياً والسماح بخروج الحالات المرضية والإنسانية من القطاع لتلقي العلاج.

زيادة المساعدات
ستزداد كمية المساعدات الإنسانية المرسلة إلى قطاع غزة، حيث حذرت هيئات دولية منها الأمم المتحدة من أن السكان يواجهون أزمة إنسانية خانقة.

التعليقات (0)