تكبير الخط تصغير الخط

مع وصول جوزيف عون رئيساً للبنان وأحمد الشرع رئيساً لسوريا، يمكن أن تتغير العلاقات بين هذه الدول والولايات المتحدة بشكل ملحوظ.

ترامب، الذي يتمتع بموقف قوي تجاه إسرائيل، قد يعمل على تعزيز العلاقات مع القادة الجدد في لبنان وسوريا، ولكن بشرط أن يكون هناك توافق في الأهداف والمصالح.

لبنان

بعد وصول جوزيف عون، يمكن أن يتم تعزيز العلاقات بين لبنان والولايات المتحدة، خاصة إذا تم التركيز على مواجهة التهديدات الإرهابية وتعزيز الاستقرار الاقتصادي. عون، الذي يتمتع بخلفية عسكرية وسياسية قوية، قد يسعى لتعزيز التعاون مع الولايات المتحدة في مجالات الأمن والاقتصاد.

سوريا

مع احمد الشرع على رأس الإدارة في سوريا، يمكن أن تتغير العلاقات بين سوريا والولايات المتحدة بشكل كبير. الشرع، الذي يتمتع بخلفية عسكرية وسياسية قوية، قد يسعى لتعزيز التعاون مع الولايات المتحدة في مجالات الأمن والاقتصاد. ومع ذلك، يجب أن يتم مراعاة التوترات الجيوسياسية المستمرة في المنطقة، وخاصة مع تدخلات إسرائيل وروسيا.

التحديات والفرص

تعتبر العلاقات بين الولايات المتحدة ولبنان وسوريا مليئة بالتحديات والفرص. من الضروري أن يتم التركيز على تعزيز التعاون في مجالات الأمن والاقتصاد، وتقديم الدعم الدولي للمناطق المتضررة من النزاعات. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يتم مراعاة التوترات الجيوسياسية المستمرة في المنطقة، وخاصة مع تدخلات إسرائيل وروسيا.